على مدار المقالات الماضية تناولنا مستقبل الكيان الصهيونى وطريقة تفكيره وأهدافه ومخاوفه ولكن فى هذا المقال سنت
ما حدث في الحرب علي غزة من مذابح دموية لا يتحملها عقل ولا قلب سيكون نقطة فاصلة في تاريخ الشرق الأوسط لأنه
وضع الباحث السياسى برنارد لويس مخططا لتفتيت المنطقة إلى مجموعة دويلات أو كيانات هشة على أسس دينية طائفية و
بمقالنا الماضى مآل إسرائيل سردنا بعض الأحداث التاريخية المثبوتة لنعلم ما نحن مقبلون عليه وكيف يفكرون فى خ
يكتب
ربماانتبه المجتمع الدولى أخيرا إلى مأساة الحرب فى السودان الممتدة على مدار أكثر من عامين ونصف العام بعد